البوم الصور
مسنون مغاربة يقضون أيامهم في لعب «الكارطة» أو «الضامة»، أو في تذكر شباب لن يعود يوما، في ظل غياب أي اهتمام بهم من الدولة والمجتمع.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
واقع التعليم في المغرب غير النافع دون مساحيق.. الصورة ملتقطة قبل يومين لأطفال أحد المداشر في أزيلال وهم مكدسون في حفرة يقرؤون في ألواح القرن التاسع عشر
-------------------------------------------------------------------------------
انقلاب هذه الشاحنة بالدار البيضاء يفضح أمرين: أولهما الطريقة التي يتم بها نقل سكر «سنيدة» كما تنقل الرمال، والثاني عندما قام المعنيون بجمع «سنيدة بترابها» وأعادوها إلى
لوزين» ليعاد تسويقها للمستهلك المهلوك
---------------------------------------------------------------------------------
أطفال الرباط يحملون الشموع في تظاهرة مساندة للفلسطينيين الذين يعانون من انقطاع الكهرباء في غزة
------------------------------------------------------------------------------------
عندما يسقط عمود الإشارات الضوئية، كما هو الحال هنا في الدار البيضاء، يصبح السائقون في حرج في انتظار إصلاح قد يطول، وشرطي لا يأتي.
----------------------------------------------------------------------------------
أطفال زاوية أحنصال تهميش وفقر وفراغ قاتل
-------------------------------------------------------------------------------------
مازال السوق الأسبوعي بزاوية أحنصال يفتقر للمجزرة، وما زال الجزارون يذبحون مواشيهم في الهواء الطلق صيفا وشتاء، في غياب أدنى وسائل النظافة.
---------------------------------------------------------------------------------------
فتاة ونعجة من الأطلس الكبير. من منهما ترثي حال الآخرى؟
----------------------------------------------------------------------------------------
الأمطار المتوسطة التي شهدتها منطقة الشمال كانت كافية لانهيار جزء من هذا الطريق السيار الذي لم تمض على تدشينه سوى بضعة أسابيع. طبعا العيب ليس في الأمطار، ولكنه في غش ينبغي معرفة المسؤول عنه.
-----------------------------------------------------------------------------------------------
سيارة نقل البضائع لا تمتنع عن نقل الأشخاص أيضا، كما هو حال هذا البيضاوي الذي يجرب جلسة الأريكة المتحركة.
--------------------------------------------------------------------------------------------------
طفل من ضواحي بني ملال يمسح لوحه أمام عيني أخيه الذي يتابع العملية باهتمام. هناك من يعتقد أن المشهد قد انقرض في المغرب، لكن الواقع يعلو ولا يعلى عليه.
------------------------------------------------------------------------------------------------
حمار يتجول في شوارع الدار البيضاء منتحلا صفة مرسديس
-----------------------------------------------------------------------------------------------
إعادة تمثيل عملية السطو على وكالة بنكية تابعة لـ«التجاري وفابنك»، في تقاطع شارع عبد السلام الخطابي وزنقة روما بالبيضاء. وفي الصورة الثانية تظهر أدوات الجريمة والرسالة التي تركها المتهم (ط.إ)، الذي يبلغ من العمر 23 سنة، بعد تنفيذه عملية الاقتحام، والتي يقول فيها: «SOORY I DONT HAVE MONEY» «آسف لا أملك مالا».
-------------------------------------------------------------------------------------------
حتى وهو يواصل عملية «الشمان» ينجح هذا الشاب في القيام بحركة رياضية لا يستطيعها أحد من المتحلقين حوله.
------------------------------------------------------------------------------------------------
يبدو رجال «السيمي» كما لو أنهم يقومون بحركات تسخينية بزيهم الرسمي، والواقع غير ذلك، فهم يحاولون حجب الرؤية عن المصورين الصحافيين لمنعهم من التقاط صور المتهمين في خلية بلعيرج الذين مروا من خلفهم. بل ذهب بهم الأمر إلى حد تهديد صحافيين بالاعتقال
--------------------------------------------------------------------------